• 318-4024

  • رياضيات وعلوم, العلوم الاجتماعية

  • أدموند ي سفرا - جفعات رام, جبل المشارف

  • هل أنتم متفوّقون؟ انضموا إلينا!

    علم الأحياء النفسي هو مجال الدراسة الذي ينتمي إلى علم الأعصاب، ويتمحور حول دراسة العلاقة بين العمليات الفيزيائية والكيميائية التي تحدث في الدماغ والعمليات السلوكية، الإدراكية والعاطفية.

    نقدّم برنامجًا دراسيًا للطلاب المتفوّقين المهتمين بالمجالين وبنقاط الالتقاء بينهما. يستعرض البرنامج الدراسي المفاهيم الأساسية في كلا المجالين ويركز على الأساس البيولوجي للسلوك. سيشارك طلاب البرنامج في حلقات دراسية فريدة بإرشاد محاضرين من مجاليّ علم النفس وعلوم الحياة وسيندمجون في الأبحاث في مختبرات المحاضرين والباحثين.

    يحصل خرّيجو البرنامج على اللقب الأول في العلوم الطبيعية (.B.Sc) في علم النفس وعلوم الأحياء، ويمكنهم متابعة الدراسة للحصول على اللقب الثاني، دون الحاجة لإجراء استكمالات، في كلّ من هذه المجالات. 

     

    لنتعمّق قليلاً: 

    يشمل البرنامج برنامجًا دراسيًا كاملاً في علم النفس وبرنامجًا خاصًا في علم الأحياء. 

    كجزء من الدراسات، سنتعامل أيضًا مع موضوعات فريدة من نوعها، بما في ذلك: الدماغ والسلوك لطلاب علم الأحياء النفسي، حلقة دراسية موجّهة في علم الأحياء النفسي والأبحاث البيولوجية لطلاب علم الأحياء النفسي. سوف يكتسب الطلاب في البرنامج خبرة عملية في العمل في المختبر. 

    موقع البرنامج

     

  • إن البحث في الروابط بين مبنى ووظيفة الدماغ من جهة، والعمليات السلوكية، الإدراكية والعاطفية من جهة أخرى، يحتل مكانة متقدمة في أبحاث العلوم على المستوى العالمي. في السنوات الأخيرة، حظي هذا الموضوع البحثي باعتراف رسمي من قبل الدول، المنظّمات الدولية، صناديق التمويل لدعم العلم والجمهور ككل، باعتباره أهم قضية تواجه البشرية. إن أهمية المجال هي نظرية، حيث أن هذا المجال يقرّبنا أكثر من أي مجال آخر من فهم جوهرنا كبشر، وأيضًا عملية، حيث أن الأمراض المتعلقة بالدماغ تشكّل حصة كبيرة من جميع الأمراض، لهذا فهي تعتبر المصدر الرئيسي لمعاناة وعجز الإنسان. ستستمر هذه النزعة في التفاقم مستقبلاً لأنّ سكان العالم يتقدمون في السن، وأمراض الدماغ أكثر شيوعًا في الأعمار المتقدّمة.

    أدّى التطوّر المتسارع للتكنولوجيا والأبحاث إلى ظهور العديد من الأدوات العلمية التي تتيح الإمكانية لدراسة وفهم العمليات الدماغية والسلوكية على مختلف المستويات البحثية، بدءًا من الأبحاث الجزيئية على حيوانات التجارب البسيطة، وصولاً إلى الأبحاث الدماغية-الإدراكية في تفكير وسلوك البشر. 

    يمنح هذا البرنامج الذي يجمع بين علم الأحياء وعلم النفس الطلاب تعليمًا واسعًا ومتعمقًا في هذه المجالات المطلوبة. الطلب على الخبراء في هذه المجالات آخذ في الازدياد والطلب على خريجي البرنامج في السوق في تزايد.

    انضموا إلينا! لبرنامج دراسي مرموق ومعروف.

     

    • المشاركة الفعّالة في البحث - خلال السنة الدراسية الثانية، في إطار مساق "الحـلقة الدراسية الموجّهة في علم الأحياء النفسي"، سيشارك الطلاب في محاضرات يلقيها باحثون جامعيون في مجال علم الأحياء النفسي. مع اقتراب السنة الدراسية الثالثة، سيندمج الطلاب في بحث فعّال ومكثّف في أحد مختبرات أعضاء الهيئة التدريسية بالجامعة الذين يعملون في هذا المجال. 

    •  أسبوع مركّز في  إيلات  - في السنة الدراسية الثالثة، في إطار مساق في علوم الدماغ والسلوك.

    • لا يوجد قبول للبرنامج في الفصل الدراسي الثاني

  • مستشارة اللقب الأول في قسم علم النفس: السيدة حين فرانكل، يمكن تنسيق لقاء مسبق من خلال البريد الإلكتروني: counselor.psychology@gmail.com

    سكرتارية شؤون التدريس والطلاب في قسم علم النفس: السيدة أفيتال كويتي-إيلوز، avitalk@savion.huji.ac.il، هاتف: 02-5883407

    ساعات الاستقبال: من الأحد إلى الخميس بين الساعات 9:00-15:00

    رئيس القسم: د. شير أتسيل، shir.atzil@mail.huji.ac.il

     

    مستشار اللقب الأول في قسم الأحياء: بروفسور عيران مشورر، eran.meshorer@mail.huji.ac.il

    بروفسور ساجيف شيفمان: sagiv.shifman@mail.huji.ac.il

    سكرتارية شؤون التدريس والطلاب في قسم الأحياء: السيدة سيفان أميجا، 6586554-02، sivanam@savion.huji.ac.il

     

  • في تخصص الدمج بين علم النفس والأحياء يوجد مسار تسجيل واحد:

    318-4024 دمج بين علم النفس والأحياء، ثنائي المسار

     

    السنة الدراسية الأولى مخصصة بشكل أساسي للمساقات الأساسية لكلا المجاليْن. سنتعمّق لاحقًا في دراسات علم النفس والعلوم الطبيعية مع التركيز على علم الأحياء العصبي وعلم الأحياء البشري. سيحظى كل طالب بإمكانية المشاركة في حلقات دراسية بحثية تسمح له بإجراء الأبحاث في مختبرات القسمين.

    البرنامج الدراسي مكثّف ويتطلب الكثير من الجهد للحصول على معدّلات عالية تسمح بمواصلة الدراسة للحصول على اللقب الثاني في علم النفس في التخصّصات السريرية-التطبيقية-العلاجية. سيحظى الطلاب المثابرون ببرنامج دراسي غنيّ ومثير يوفّر لهم المعرفة في مجاليْن من العلوم الاجتماعية والعلوم الطبيعية وبذلك يوسّع خيارات العمل في المستقبل.

    البرنامج الدراسي معدّ للطلاب الذين يرغبون في اكتساب المعرفة في علم النفس وعلم الأحياء في إطار اللقب الأول ويودون متابعة الدراسات العليا في مجالات بحثية مثل علم النفس الحيوي، علم النفس العصبي البحثي، علم الأحياء العصبي، علوم الدماغ، العلوم الاستعرافية، الحوسبة العصبية، التكنولوجيا الحيوية، والمزيد.

    المسار الدراسي ثنائي التخصص ويدمج بين دراسات علم النفس وعلم الأحياء.

     

  •  يمكن دمج البرنامج ضمن الإطار ثنائي التخصص مع برنامج أميريم - برنامج للمتفوقين - العلوم الطبيعية فقط

     

  • يرى مديرو البرنامج الدراسي أنّ دراسات اللقب الأول في علم النفس الحيوي هي بحد ذاتها هدف وقيّمة. نتحدث عن ثلاث سنوات في بيئة مليئة بالتحديات الفكرية، وليس عن برنامج دراسي يؤهّل الطلاب للعمل في مجال مهني معين مثل الحقوق، المحاسبة أو طب الأسنان. مع ذلك، قد يتساءل الطلاب عن إمكانيات الدراسات العليا وإمكانيات العمل المتاحة أمامهم بعد إنهاء اللقب الأول (B.Sc.) في علم الأحياء النفسي. فيما يلي بعض الإجابات المحتملة:

     

    1. الدراسات العليا: يستطيع خرّيجو علم الأحياء النفسي الالتحاق بالدراسات العليا (اللقب الثاني والثالث) في المجالات التي تتطلّب اللقب الأول في علم الأحياء أو علم النفس، بما في ذلك علم النفس السريري وعلم النفس العصبي التطبيقي. بشكل عام، القبول لهذه البرامج الدراسية غير مشروط بدراسات الاستكمال، ولكنه قد يشترط على المرشّحين الالتحاق بمساقات تمهيدية طبية معينة لقبولهم في كليات الطب (خاصة خارج البلاد).
    2. خيارات العمل في مجال علم الأحياء: هناك العديد من الخيارات لحاملي اللقب الأول في علم الأحياء النفسي، على سبيل المثال، العمل في المجالات الطبية المساعدة (فنيّ مختبر، مساعد باحث، مُسعف)، في الصناعات القائمة على علم الأحياء (شركات الأدوية، تطوير وتسويق المعدات الطبية الحيوية أو صناعة الأغذية)، والصناعات التكنولوجية المتقدّمة. نظرًا للطلب المتزايد على تطوير الأدوية للأمراض العصبية (مرض باركنسون، الزهايمر، الاكتئاب، أو الآلام)، فإن المعرفة المكتسبة ضمن البرنامج الدراسي قد تكون مفيدة لكم. هناك إمكانيات أخرى أيضًا في مجالات أبعد، مثل حماية البيئة، الكتابة والتدريس في المجالات العلمية، وغيرها.
    3. . خيارات العمل في مجال علم النفس: يعدّ اللقب الأول في علم النفس مفيدًا جدًا في أي وظيفة تتضمن العمل مع الناس مثل التربية والتعليم، العمل الجماهيري، الصحافة، إدارة الموارد البشرية، المبيعات والتسويق، السياحة/الفندقة.
    4. خيارات العمل في المجالات الواسعة المتاحة أمام الحاصلين على اللقب الأول في البرامج الدراسية المخصّصة للمتفوّقين في الجامعات المرموقة: توفر العديد من المجالات تدريبًا خاصًا. يفضّل أصحاب العمل في هذه المجالات في الواقع ألا يتفوّق عليهم موظّفيهم في مجال عملهم، ولكنهم يبحثون عن موظّفين أذكياء، منفتحين، فضوليين وذوي خبرة متنوّعة. يجلب خرّيجو البرنامج معهم رصيدًا قيّمًا اكتسبوه على مدار ثلاث سنوات من التعلم حول كيفية عمل الدماغ.