הר הצופים

الفلسفة

الفلسفة هي بمثابة معالجة منهجية، متعمقة، دقيقة وفكرية لقضايا هامة وشاملة. يهتم الفلاسفة بدراسة الوجود، الإدراك الإنساني، المنطق، الأخلاق والدولة والعديد من المجالات الأخرى. تسعى الفلسفة إلى التفكير المنهجي والنقدي القائم على الحجج العقلانية، حيث تنبثق الفلسفة من القضايا اليومية، وتسعى إلى تشجيع التفكير فيها بعمق ضمن مناقشة منظمة.

كجزء من البرنامج الدراسي، سنتعامل مع العديد من "الأسئلة الكبيرة" التي تظهر بين الحين والآخر في حياتنا كمعضلات العدالة والأخلاق والواقع والمزيد. سيكون التعامل مع هذه الأسئلة أكثر منهجية، أكثر دقة، وأكثر مسؤولية من الناحية الفكرية، وأحيانًا أكثر ثراءً من الناحية التاريخية، من الطرق الأخرى التي تُناقَش فيها ضمن سياقات أخرى.

الطريقة الأمثل لفهم ماهية الفلسفة (أو الحب، أو الموسيقى أو السباحة التصورية) هي بكل بساطة البدء بالقراءة، الكتابة، التحدّث، الإصغاء، التفكير أو باختصار ممارسة الفلسفة (أو الحب، أو الموسيقى أو السباحة التصويرية). يحظى الطلاب في القسم بفرصة اكتساب المعرفة وفهم الفلسفة بمختلف مراحلها ومجالاتها، وتطوير المهارات المطلوبة للاطلاع على الأدبيات الفلسفية والمعالجة المستقلة للقضايا الفلسفية، مثل التفكير المجرد والنقد والإبداع - مهارات ذات قيمة في العديد من المجالات الأخرى أيضًا.

تُدرّس الفلسفة في الجامعة العبرية منذ إقامتها في عام 1925.

موقع البرنامج

 

الأدب العبري

"الأدب العبري هو قصر الذكاء والجمال الأعظم بالنسبة لي، اللغة التي أفهمها عن كثب، فدراسته تعني العيش في هذا القصر." 

(درور بورشتاين، كاتب، شاعر ومحرر، رئيس مسار الكتابة الإبداعية في البرنامج).

يعدّ الأدب العبري أساس الحياة اليهودية والإسرائيلية منذ "بدء التكوين" وحتى "الصدع على حافة المجرة". كُتبت هذه الأعمال الأدبية في البلاد وفي كل أرجاء العالم، في سياقات ثقافية مختلفة، وتتميز بالثراء والتنوع والجمال النادر. تتيح الدراسة في البرنامج لقاءً مباشرًا مع الشعر والخيال باللغة الأصلية.

التعلم عن اللغة العبرية باللغة العبرية.

يرتكز البرنامج الدراسي على قراءة الأعمال الأدبية والمناقشة النقدية وفق منهجيات بحثية ونظرية من مجالات الأدب، الموسيقى والجماليات، ومن المجالات العرضية مثل علم الاجتماع، العلوم السياسية وعلم النفس. تُـصَنِّف الدراسات في القسم الشعر والرواية العبرية بأجيالها وأنواعها وفق السياقات التاريخية، الاجتماعية والثقافية للحياة الأدبية. 

تأسس قسم الأدب العبري في نهاية صيف عام 1928، وهو أقدم قسم من نوعه. من هنا انطلق كبار الباحثين في الأدب العبري في البلاد. يندمج خريجونا في أفضل المؤسسات البحثية في البلاد وفي العالم، ويكون حضورهم بارزًا في دور نشر الكتب، المؤسسات الثقافية، وسائل الإعلام، التحرير، التدريس، الترجمة وبالطبع ككتاب وكاتبات وكشعراء وشاعرات.

انضموا إلينا! للدراسة مع أفضل الباحثين في الأدب العبري الذين تتصدّر أبحاثهم المجال البحثي في البلاد وفي جميع أنحاء العالم.

موقع القسم 

 

الفكر الإسرائيلي

ينتمي قسم الفكر الإسرائيلي في الجامعة العبرية في القدس إلى معهد الدراسات اليهودية (أحد أقدم المعاهد في الجامعة العبرية والذي افتُتِحَ قبل أشهر قليلة من الافتتاح الرسمي للجامعة العبرية)، وقد أقيم عقب التوحيد بين قسم الفلسفة اليهودية والكابالا وقسم تاريخ الفكر اليهودي، ليصبح أكبر مركز للفكر اليهودي في البلاد والعالم. 

العديد من الباحثين المرموقين في هذا المجال، العاملين في مختلف جامعات البلاد، هم من خرّيجي قسم الفكر الإسرائيلي في الجامعة العبرية.

كما وأنّ العديد من مراكز الدراسات اليهودية، معاهد الأبحاث والأطر الأخرى التي تُدرّس الفكر الإسرائيلي تأسست على يد خريّجي وأساتذة القسم. حظي بعض أساتذة القسم على جوائز مرموقة (جائزة إسرائيل، جائزة الفنون، العلوم والثقافة (אמ"ת)، جائزة أبحاث الكابالا على اسم غرشام شالوم، جائزة بولونسكي وجوائز عديدة أخرى). 

لماذا لدينا؟
القسم للفكر إسرائيل في الجامعة العبرية في القدس يُقدم لكم تجربة تعليمية لا مثيل لها. ستتعلمون في القسم الأقدم في العالم في هذا المجال، مع طاقم من الأساتذة من الدرجة الأولى، يتضمن باحثين ذو سمعة دولية وجوائز مرموقة. نحن نقدم مجموعة واسعة من مجالات التخصص الفريدة، بدءًا من الفلسفة اليهودية في العصور الوسطى، وصولًا إلى الفكر اليهودي الحديث، وذلك في إطار برامج تعليمية لدرجة اللقب الاول، الثاني والدكتوراه. بفضل سمعتنا الأكاديمية، ينجح خريجو القسم في الاندماج في مجموعة من المناصب في الأكاديمية، التعليم والمؤسسات الثقافية في البلاد والعالم. كل هذا وأكثر، في قلب مدينة القدس النابض، مدينة ذات تاريخ وثقافة غنية، وفي جامعة مصنفة من بين الأوائل في إسرائيل والعالم.

موقع القسم

 

علم الموسيقى

هل تحبون الموسيقى؟ هل تريدون التطوّر مهنيًا في المجال؟ 

تحتل الموسيقى مكانة مركزية في كل المجتمعات البشرية، لذا فإن التطرّق إلى تطوّر الموسيقى، بمصادرها وأنواعها المختلفة بين الثقافات يتيح المجال لخوض نقاش فكري ويشكّل فرصة لتعميق التجربة الموسيقية بحد ذاتها. 

ستتمحور الدراسة حول الجوانب النظرية للموسيقى-التاريخية، الاجتماعية، التحليلية، المعرفية والجمالية. سنتطرّق إلى هذه الجوانب في سياق الفترات المختلفة، في الثقافات الغربية وغير الغربية، وفي المؤلّفات الكلاسيكية، الشعبية والعرقية. 

 

لنتعمّق قليلاً: 

يتيح البرنامج الدراسي مجموعة متنوعة من المساقات التي تبحث في الموسيقى الشعبية والفن الغربي من خلال منظورات تاريخية ونظرية وثقافية في ثلاث مجالات رئيسية: تاريخ الموسيقى في الغرب، الموسيقى الشعبية والثقافات العالمية والادراك الموسيقى.
يجيب البرنامج الدراسي على العديد من الأسئلة، من بينها: هل تتغيّر الموسيقى بطريقة تطورية، أم عقب الثورات الأسلوبية وغيرها؟ ما هي القواعد النحوية لـ"لغة الموسيقى"؟ هل الموسيقى فعلاً لغة؟ كيف تندمج الأصوات، النغمات أو القيم الإيقاعية مع بعضها البعض ولأي غرض (من الجانب النظري)؟ كيف ندرك الموسيقى ولماذا تؤثّر فينا (من الجانب الإدراكي)؟ كيف تعكس الموسيقى الحالة العاطفية أو الواقع السياسي-الاجتماعي (من الجانب التاريخي)؟ ما الذي يميّز الثقافات الموسيقية المختلفة وهل تختبئ وراء هذه الاختلافات عوامل عالمية مشتركة بينها؟ هل توجد موسيقى يهودية أو إسرائيلية فريدة، أم أن الأصح الحديث عن "موسيقى الثقافة اليهودية أو الإسرائيلية"؟ وبشكل عام، ما هي العلاقة بين الموسيقى الشائعة والموسيقى الشعبية والموسيقى الفنية؟ هل توجد علاقة بين الجندر والموسيقى؟ يدرّس في القسم أساتذة معروفون، حيث يقومون بالتركيز على السياقات المحلية والعالمية وعلى تعدّد المجالات الموسيقية كممارسة اجتماعية وكجزء لا يتجزأ من تاريخ البشرية. 

موقع القسم

صفحة الفيسبوك للقسم 

youtube

 

علم الاجتماع وعلم الإنسان

هل تحبون أن تتعرفوا على الآخرين؟ هل تسعون لفهم المجتمع المحيط بكم؟

يتيح مجال علم الاجتماع وعلم الإنسان إمكانية مراقبة الظواهر الاجتماعية والتغيرات الاجتماعية، تحليل المجتمعات، المنظّمات والحركات الاجتماعية والعلاقة بينها. 

يتمحور البرنامج الدراسي في علم الاجتماع حول سلوك الإنسان البشري وفحص العمليات الاجتماعية. 

تتمحور دراسات علم الإنسان حول الجانب الثقافي لدراسة المجتمع. 

في إطار البرنامج الدراسي يتعرف الطلاب على النظريات والمنهجيات البحثية والتي تُطَبّق في مختلف السياقات المتنوعة: الرأسمالية، التربية والتعليم، المنظّمات، الانحراف، الصحة العقلية، الدين، الدراسات الإسرائيلية، الجندر والجنس، السياسة، الجيش والأمن، الحب والسعادة، الإبداع والابتكار، الذاكرة الجماعية، المجتمع واللغة والمزيد. 

الدراسات الأساسية وتطبيقها في مختلف المجالات تبني البنية التحتية للفكر الاجتماعي والأنثروبولوجي. نتعهد في القسم بتوفير دراسات معمّقة وتجربة فكرية مميزة وذلك من خلال الدراسات التي تشجّع على التفكير الإبداعي والنقدي. 

الدراسة لا تقتصر على الجانب النظري. سنتطرّق إلى هذه القضايا ضمن سياقات خاصة بالمجتمع الإسرائيلي، كما ونتطرّق أيضًا إلى خصائص المجتمعات الأخرى، المختلفة والمتشابهة.

موقع القسم

 

الحقوق

"الأفراد الفاضلون فقط هم من يسعون إلى العدالة. تتوق الإنسانية جمعاء إلى الرحمة"

أوسكار وايلد

 

معلومات عامة:

منذ بداية التاريخ، بلورت البشرية لنفسها منظومة "معايير سلوكية" بهدف ضبط التفاعل الاجتماعي والتعبير عن القيم الأخلاقية للمجتمع. هذه المنظومة موجودة في كل المجتمعات على اختلاف أنواعها، الكبيرة منها والصغيرة، وهي آخذة في التوسع. نشهد اليوم محاولات لخلق نظام تشريعي وتنفيذي دولي في إطار العولمة. حيث هذه كلها هي أمثلة على المحاكمة والقانون.

 

تدعو دراسات الكلية الطلاب إلى التفكير في أسئلة مثل ما يجب أن ينظمه القانون ومتى وكيف. تزوّد الدراسة في الكلية الطلاب بالمعرفة النظرية والعملية في القانون الإسرائيلي، المُقارِن والدولي، بما في ذلك دراسة العلاقة بين القانون ومجالات المعرفة الأخرى مثل الاقتصاد، الفلسفة، التاريخ، علم النفس وعلم الاجتماع. 

 

تشمل الدراسة مجالات قانونية مختلفة، ومن بينها: نظرية القانون، القانون المقارن والأنظمة القانونية، القانون الدستوري والإداري، قانون الموجبات والعقود، قانون الأضرار والملكية، القانون الجنائي، قانون التجارة والأعمال، قانون الأسرة والقانون الدولي العام.

 

سيحظى الطلاب في البرنامج الدراسي بفرصة لتوسيع معرفتهم في مجالات اهتمامهم من خلال اختيار المساقات المفضّلة من ضمن عشرات المساقات المقترحة في الكلية على يد أعضاء الهيئة التدريسية وأخصائيين ميدانيين من البلاد ومن الجامعات الرائدة في العالم. 

للمزيد من المعلومات يمكن زيارة موقع القسم

 

إدارة الأعمال

أهداف البرنامج الدراسي:

• توفير المعرفة الأساسية والموسّعة في المصطلحات، النظريات، الأدوات التحليلية ومنهجيات اتخاذ القرارات. 

• تنمية مهارات تحليل المشاكل والأحداث في منظمات الأعمال ومحيطها.

• تعزيز مهارات تطبيق المواد التعليمية في قطاع الأعمال والمؤسّسات.

 

البرنامج الدراسي في مدرسة إدارة الأعمال هو ثنائي التخصّص، إيمانًا بأهمية المعرفة المعمّقة في المجالات التكميلية لإدارة الأعمال والحاجة لآفاق واسعة لمتابعة الحياة المهنية. المسار ثنائي التخصّصات يتيح للطلاب إمكانية الاستفادة من الامتيازات الكثيرة المتاحة في الأقسام الرائدة الأخرى في الجامعة العبرية.

أثناء الدراسة، يتعرف الطلاب على محاضرين مرموقين عالميًا ويتعلّمون في بيئة تهتم بالامتياز الأكاديمي. والحقيقة أن أساتذة القسم يتصدّرون واجهة المعرفة العالمية، التي تضمن للطلاب تدريسًا نوعيًا وتعرّفهم على الاتجاهات الأكثر حداثة وتقدمًا. 

موقع قسم إدارة الأعمال

موقع مدرسة إدارة الأعمال

 

الأدب العام والمقارِن

هل تحبون الأدب الجميل؟ هل ترون مستقبلكم المهني في هذا المجال؟ 

تنبع قوة العمل الأدبي من جماله وثراؤه ومن الحوار الضمني الذي يديره مع قرّائه ومع الأدب المكتوب بتقاليد ولغات مختلفة.

إن أهل الأدب المقارِن لا يكتفون بفهم العمل الأدبي من سياقه الثقافي المحلي، بل يطمحون لوضعه أمام التقاليد الأدبية والعوالم الفكرية المختلفة. في إطار الدراسات، سنتطرّق ونتعمّق في الأدبيات بمختلف جوانبها. سنستند إلى مجموعة مختارة من التوجّهات والمواضيع وسنتعرف على مواضيع تعليمية من عوالم المحتوى ذات الصلة، مثل: الفلسفة، التاريخ، الإثنوجرافيا، اللسانيات، التحليل النفسي، المسرح والسينما. 

سيكتسب الطلاب في البرنامج الدراسي المعرفة حول المفاهيم الأساسية في نظرية الأدب، وسيطوّرون وجهات نظر تاريخية وتحليلية ومهارات التفسير الأدبي، وسيتعمّقون في مختلف النصوص والأنواع (الجانرات) الأدبية. 

 

لنتعمّق قليلاً: 

يوفر البرنامج التعليمي دراسات نظرية إلى جانب استخدام أساليب متنوعة للمقارنة بين الأعمال الأدبية المختلفة. نشجّع الطلاب على قراءة الأعمال الأدبية في السياقات الأدبية، التاريخية والمفاهيمية، وبالتالي محاولة خوض تجربة التفسير الأدبي لقضية ما. 

يتطرّق البرنامج الدراسي إلى مختلف الفترات، العديد من الأعمال الأدبية والأنواع الأدبية والمؤلفين المهمين في الأدب العالمي. وبهذه الطريقة، يثري الطلاب عالمهم الأدبي ومعرفتهم بالإرث التاريخي لهذه الآداب. 

موقع القسم 

 

فلسفة، اقتصاد وعلوم سياسية - برنامج بكام

 معظم الاعتبارات والقرارات الاقتصادية لها جانب سياسي، ولكل سياسة جانب اقتصادي متعلّق بتخصيص الموارد وتوزيعها. توفّر الفلسفة الأدوات اللازمة للتأمّل القيميّ في كلا المجاليْن معًا وتربط بينهما من الناحية المفاهيمية. إن الدمج بين الفلسفة، الاقتصاد والعلوم السياسية يسمح بدراسة شاملة للظواهر الاجتماعية المختلفة.

يوفّر البرنامج منظورًا مميّزًا، يشدد على الرابط المفاهيمي والعملي بين الاقتصاد والسياسة، ويسلّط الضوء، من خلال دراسات الفلسفة، على العواقب الأخلاقية للسلوكيات الاقتصادية والسياسية.

من خلال هذا البرنامج، يستقصي الطلاب الفرضيات الأساسية المنهجية في كل من الاقتصاد والعلوم السياسية، ويكتسبون الأدوات اللازمة للتفكير والتحليل في هذه المجالات. 

 

رؤية البرنامج 

يهدف البرنامج إلى أن يكون عمليًا ولكن فكريًا، وهو مصمم لتطوير القدرة على حل المشكلات بطريقة عقلانية وبحساسية إنسانية، وتوجيه الطلاب لاتخاذ موقف نقدي وحاسم مع الاعتراف بالمحدودية على أرض الواقع. سيكون خريجو البرنامج فلاسفة يشعرون بالارتياح عند تحليل البيانات التجريبية، أو اقتصاديين على دراية بالسياق السياسي لتحليلاتهم، أو باحثين وواضعي سياسات مدركين للعواقب الاقتصادية لأفعالهم، وجميعهم على دراية بالقضايا الأخلاقية المرتبطة بمبنى النظام والسوق وسلوكياتهما.

موقع القسم 

 

اللغة العربية وآدابها

قسم اللغة العربية وآدابها هو الأقدم في البلاد ويتمتع بسمعة عالمية. هنا يمكنك اكتساب المعرفة النظرية والعملية لجميع مستويات اللغة العربية - الكلاسيكية والحديثة، الأدبية والمنطوقة - وكذلك التعرف على اللغة العربية اليهودية من العصور الوسطى إلى العصر الحديث. يتعرف طلاب البرنامج على أهم مصادر الأدب العربي الكلاسيكي والحديث، ويتعرفون على الثقافة العربية ودين الإسلام، وكل ذلك - باللغة الأصلية!

تعتمد مساقات البرنامج على القراءة الدقيقة للمصادر الأولية من الأدب العربي الكلاسيكي والحديث، المصحوبة بالأدب البحثي الذي يتيح إجراء مناقشة متعمقة للخلفية التاريخية والدينية والاجتماعية واللغوية لكل نص. ستوصلك الدراسات في البرنامج إلى مستوى عالٍ جدًا من إتقان قواعد اللغة العربية، وستكون قادرًا على اكتساب خبرة ومهارة كبيرة عندما يتعلق الأمر بالتعامل مع النصوص العربية.

علاوةً على ذلك، يدرس جميع طلاب البرنامج مساقًا تمهيديًا في اللهجات العربية المحكية ويكتسبون أدوات الممارسة العلمية في اللغة العربية المحكية. يشجع القسم الاستخدام الفعّال للغة العربية في مساقات مخصصة لهذا الغرض، وكذلك من خلال برنامج التبادل اللغوي في القسم. تُدرَّس بعض المساقات في القسم باللغة العربية.

 

  • مجال اللغة: اللغة العربية واللغات السامية، قواعد اللغة العربية وفق المناهج الحديثة والكلاسيكية، العربية-اليهودية في القرون الوسطى والحديثة، اللهجات المحكية في الشرق والغرب.
  • مجال الأدب: الأدب العربي الكلاسيكي - الشعر والنثر، تاريخ الفكر الإسلامي والأدب الجدلي، الأدب العربي الحديث، نظريات الترجمة. 
  • مجال الإسلام: القرآن الكريم وتفسيره، الحديث النبويّ، التيارات في الإسلام، التصوّف الإسلامي، العلاقات بين الأديان في العالم الإسلامي، الفكر الإسلامي.

 

للحصول على قائمة أعضاء هيئة التدريس ومجالات تخصص كل منهم، اضغط هنا.

موقع القسم