• 150

  • كلية العلوم الانسانية

  • جبل المشارف

  • هل أنتم مهتمون بعلم الآثار؟ هل تبحثون عن تجربة تعليمية مثيرة؟

    في إطار الدراسة، سندمج بين دراسات علم الآثار ودراسات الشرق الأدنى والقديم في برنامج دراسي غني ومتنوع يشمل دراسات نظرية وتجربة ميدانية مميزة.

    تُعقد الدراسات في معهد علم الآثار في الجامعة العبرية، والذي أقيم عام 1934. 

    في دراسات علم الآثار سنتعرف على عالم الأبحاث الأثرية ودراسة مفاهيمه الأساسية، كما سنتوسّع في دراسة ثقافات العالم القديم وسنتعمّق في الثقافات القديمة في البلاد. 

    في دراسات الشرق الأدنى القديم سنتعمّق في ثقافات ولغات الشرق الأدنى. 

     

    لنتعمّق قليلاً: 

    يدمج البرنامج الدراسي بين الدراسة في مجاليْن: قسم علم الآثار وقسم دراسات الشرق الأدنى والقديم. 

    توفّر دراسات علم الآثار إمكانية التخصص في ثلاثة فترات: علم الآثار ما قبل التاريخ، علم الآثار التوراتية، وعلم الآثار البيزنطية الكلاسيكية حيث يمكن التعمّق في علم الآثار الإسلامية. 

    مع انتهاء اللقب الاول، سيتمكن الطلاب من الحصول على شهادة حفار، التي ستتيح لهم اجراء الحفريات الاثرية في إطار هيئة الآثار.
    ٍٍ

     

     

    دراسات الشرق الأدنى القريب والقديم توفّر أيضًا إمكانية التخصّص في موضوعيْن:

    - علم الآثار المصرية - دراسات الثقافة المصرية وتاريخها من الألفية الرابعة قبل الميلاد وحتى الحقبة المسيحية.

    - علم الآشوريات - دراسات ثقافة وتاريخ شعوب الهلال الخصيب من بدايات المدن السومرية حتى نهاية الألفية الأولى قبل الميلاد. 

    موقع القسم

     

  • "يجب أن نتعلّم المستقبل من الماضي" 

    هذا البرنامج المتكامل يستقي المعرفة من الماضي، يتطلّع نحو المستقبل ويساهم في فهم العالم والمستقبل على نحو أفضل. يشكّل علم الآثار نافذة على الحضارات الماضية، كما أن علم الآثار في البلاد مميز ومثير بشكل خاص. تشكّل إسرائيل مركزًا أثريًا عالميًا، في حين تسلّط الاكتشافات الأثرية في البلاد الضوء على العديد من الفترات والأماكن المقدّسة المتنوعة، وتكشف عن أدلة كثيرة على أنّ إسرائيل لطالما كانت مركزًا أثريًا عبر تاريخ البشرية. 

    انضموا إلينا! الطلب على الخبراء في مجال علم الآثار، من خرّيجي المؤسّسات الأكاديمية الإسرائيلية، يزداد سنويًا.

    عند الانتهاء من اللقب الأول، سيحصل الطلاب على شهادة حفّار، والتي تتيح لهم إجراء المسوحات والحفريات الأثرية.

     

  • المبنى الذي تُجرى فيه الدراسات، معهد علم الآثار، هو بحد ذاته موقع تاريخي من أولى المباني التي بنيت على جبل المشارف قبل أكثر من 70 عامًا.

    أقيم مبنى "متحف الآثار اليهودية" كمتحف جامعي لعلم الآثار، ويحتفظ حتى يومنا هذا بمجموعات المعهد الأثرية التي تستخدم في تدريس مختلف المساقات. البعض منها معروض في معرض مفتوح أمام الجمهور في المعهد وأيضًا في معارض دولية في متاحف العالم. 

    الكثير من الحفريات المهمة في البلاد أجريت ولا تزال تُجرى حتى اليوم من قبل معهد علم الآثار. من بين أهم المواقع التي أجريت فيها الحفريات: الزيب، بيسان التوراتية والكلاسيكية، بيت شعاريم، جسر بنات يعقوب، دور، دير البلح، هيروديون، الحمة السورية، حتسور، خربة كيافة، طبريا، يفتاحئيل، يوكنعام، أريحا (فترة الهيكل الثاني)، القدس (الحرم القدسي الشريف، جبل صهيون وسلوان)، كفار هحوريش، تل الدوير، مجيدو، مامشيت، مغارة حيلزون السفلى، مغارة كبارا، مغر وادي عامود، مغارة الحمام، مسعدة (متسادا)، عبدات، عبيدية، عين جدي، صفورية، قيسارية، رمات هنديف، شاعر هغولان، تل البطاشي، تل تساف، تل كسيلة، تل قشيش، تل ريحوف. 

     

    تمنح الجامعة جوائز تقدير للطلاب ذوي الإنجازات العالية. للمزيد من التفاصيل

     

  • رئيس القسم: بروفسور عوزي ليفنر، هاتف: 5881545-02، uzi.leibner@mail.huji.ac.il

    مستشار لطلاب اللقب الأول: د. إيجور كرايمرمن، kreimerm.igor@mail.huji.ac.il

    سكرتارية القسم: السيدة أورنا أفيدار، هاتف: 02-5882404، ornaa@savion.huji.ac.il

    استقبال الجمهور: أيام الأحد 11.30-14.30، أيام الإثنين-الخميس 10.00-13.00، مبنى علم الآثار غرفة 503

     

  • في السنتيْن الأولى والثانية، يدرس الطلاب المساقات التمهيدية التي تتطرّق إلى جميع الفترات التاريخية التي تُدَرّس في القسم (36 نقطة استحقاق). يختار طلاب علم الآثار خلال السنتيْن الثانية والثالثة مجال تخصص رئيسي (12 نقطة استحقاق) بالاضافة لمجموعة واسعة من المواد في التخصص (16 نقاط استحقاق).

     

  • 68 نقطة استحقاق (يشمل مساقات "أفني بينا")

  • ​•  مسار ثنائي  التخصص الذي يدمج تخصص إضافي منقائمة إمكانيات الدمج 

     

  • ​يمكن إيجاد المزيد من المعلومات عن الهيئة التدريسية على موقع البرنامج.

     

  • يعمل العديد من علماء الآثار حاليًا في الأوساط الأكاديمية في جميع أنحاء البلاد والعالم، في المتاحف، في سلطة الآثار، وفي سلطة الطبيعة والحدائق. يشارك البعض في الحفريات الأثرية ودراسة المكتشفات، والبعض الآخر منخرط في الحفاظ على الآثار والمكتشفات.